قلب شاعر و نظل تحملنا السنينْ يوما إلى الأحزان تأخذنا و آخر للحنينْ
أولاً دعوني أعترف لكم أنه مُنذ فترة طويلة نسبياً هنالك قضيتان مركزيتيان تشغلان تفكيري بشكل شبه دائم
الأندلس في الرواية العربية: خيمة للحنين أم مرآة للهزيمة؟ أدخلت رضوى عاشور في روايتها ثلاثية غرناطة (1994) حقبة الوجود الإسلامي في الأندلس إلى المجال الروائي العربي